السبت، 19 مايو 2012

الإعلام الجديد يذكي انتخابات مصر

متابعات إعلامية / القاهرة/ خالد شمت
 
فرضت مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت -أو ما يعرف بالإعلام الجديد- نفسها بقوة في الدعاية للانتخابات الرئاسية في مصر، وتبارى المرشحون في استخدامها بكثافة عكست تنامي الأهمية المجتمعية والسياسية لهذه الوسائل التي لعبت دورا بارزا في التمهيد لثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011، التي أطاحت بالرئيس المخلوع حسني مبارك.
ويمثل جمهور الإعلام الجديد في مصر الشريحة الكبرى من بين نحو 25 مليون مستخدم لشبكة الإنترنت، وسبعة ملايين عضو في شبكة فيسبوك، وما بين مليون إلى مليون ونصف المليون مشارك في موقع تويتر، وأكثر من 180 ألف مدوِّنٍ، بحسب إحصائية لوزارة الاتصالات المصرية.
واعتبر الخبير الإعلامي ياسر عبد العزيز أن وسائل الإعلام الجديد أصبحت تلعب دورا متزايدا برفع فرص المرشحين الرئاسيين أو خفضها، وصنفها بأنها تمثل ثالث وسيلة إعلامية مؤثرة في مشهد الانتخابات الرئاسية بعد الصحف والتلفزيون والإذاعة وإعلام المنابر.
وقال إن أغلبية جمهور الإعلام الجديد في مصر هم فئات متعلمة تنتمي للطبقتين المتوسطة والعليا، ويعدون من النشطاء السياسيين أصحاب الرؤى والمواقف، والمجيدين للغة أجنبية تجعلهم أكثر تواصلا من غيرهم في العالم الخارجي.

مرشحون وحظوظ
وذكر عبد العزيز للجزيرة نت أن المرشحين أصحاب الحظوظ الكبرى في السباق الرئاسي المصري مثل عبد المنعم أبو الفتوح ومحمد مرسي وأحمد شفيق وحمدين صباحي وعمرو موسى أظهروا احترافية في النفاذ لجمهور الإعلام الجديد عبر تسخير فرق كاملة للتعاطي مع هذا الجمهور.
وشدد على أن متابعة المرشحين الرئاسيين للأحداث وتعليقهم عليها بسرعة لعب دورا مهما في توافقهم مع معايير الإعلام الجديد، ونوه بأن محمد البرادعي المرشح الخارج من السباق الرئاسي وصف "برئيس جمهورية تويتر"، في إشارة لموقع التواصل الاجتماعي البارز.
ورأى الخبير الإعلامي أن المرشح عبد المنعم أبو الفتوح تميز كأبرز مرشح أجاد توظيف الإعلام الجديد في حملته الانتخابية، ولفت إلى أن استفتاءات فيسبوك وتويتر أعطت حظوظا كبرى للمرشحين أبو الفتوح وحمدين صباحي، لأنهما الأكثر توافقا مع خصائص "جمهورية الإعلام الجديد".
ويطرح تمثيل الشباب للشريحة الأكبر بين مستخدمي الإعلام الجديد في الساحة المصرية تساؤلا عن انتقال التأثير الانتخابي لهذه الشريحة الانتخابية إلى ذويهم الأكبر سنا، واعتبر أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة صفوت العالم أن التصويت في الانتخابات الرئاسية يتسم بالمواقفية وقد يحمل درجة من التعقيد، وأوضح للجزيرة نت أن المواقف الانتخابية للشباب مستخدمي الإعلام الجديد قد يكون لها تأثير أكبر إذا وجدت لها طريقا للنشر بوسائل الإعلام التقليدية.

إيجابيات وسلبيات
ورأى العالم أن وسائل الإعلام الجديد لن تنفرد وحدها بكشف المخالفات والسلبيات خلال الحملة الانتخابية وعملية الاقتراع للرئاسة المصرية، بسبب ما ستواجهه من منافسة لوسائل الإعلام التقليدية التي ستتكامل معها في هذا الجانب.
ولفت أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة إلى أن دور الإعلام الجديد تجاوز الدعاية للمرشحين الرئاسيين إلى نشر الدعايات والانتقادات المضادة لمنافسيهم والسخرية من هذا المرشح أو ذاك.
ومن جانبه أيد الخبير الإعلامي ياسر عبد العزيز ما ذهب إليه العالم، وأشار إلى لعب الإعلام الجديد خلال الحملة الانتخابية الرئاسية "دورا في اختلاق الوقائع ونشر الشائعات إلى جانب دوره في النقل الفوري للأحداث ببعد أكثر عمقا ومراقبة أي مخالفات أو انتهاك للقوانين".
وتوقع عبد العزيز أن يسهم ارتفاع معدلات التنمية في تزايد مساحة تأثير الإعلام الجديد في المشهد السياسي المصري، ورأى أن تزايد هذا التأثير سيمثل خصما في المستقبل من رصيد "وسائل الإعلام النظامية".
الجزيرة نت

مواقع التواصل الاجتماعي.. إلى أين؟

متابعات إعلامية / أحمد دعدوش:

على الرغم من ارتفاع سقف التوقعات قبل طرح شركة فيسبوك خُمس أسهمها للاكتتاب في بورصة ناسداك يوم أمس، فإن إغلاق السهم عند 38.23 دولارا قد يبدو مخيبا للآمال لكونه لا يزيد كثيرا على سعر الاكتتاب البالغ 38 دولارا، مما يعيد إلى الأذهان العديد من التساؤلات بشأن مستقبل وسائل الإعلام الجديد.
وكانت فيسبوك قد بدأت أمس إحدى أكبر عمليات الاكتتاب الأولي بالأسهم في تاريخ الولايات المتحدة الأميركية، وتفاءل بعض المحللين في أن يساهم ذلك في انتشال السوق الأميركية من ركودها الحالي، لكن آخرين لا يستبعدون أن يكون اكتساح وسائل الإعلام الجديد لأسواق الأسهم مجرد فقاعة قد تنفجر قريبا كما انفجرت فقاعة الدوت كوم عام 2000، حيث سجلت تراجعا بنسبة 80% بعد سنتين.

غموض اقتصادي
وتأتي هذه المخاوف في المقام الأول نتيجة استمرار المبالغة في تقييم القيمة السوقية لمواقع التواصل الاجتماعي، إذ تقدر هذه القيمة لكل من فيسبوك وتويتر بنحو خمسين ضعفا للدخل السنوي، كما اشترت شركة مايكروسوفت شركة سكايب بثمانية مليارات ونصف مليار دولار أي نحو عشرة أضعاف دخلها السنوي.
ومن أبرز الأدلة على هذه المخاوف إعلان شركة جنرال موتورز الثلاثاء الماضي عن وقف إعلاناتها في موقع فيسبوك، كما نصح عدد من المستشارين الاقتصاديين في وول ستريت بالتريث قبل شراء الأسهم.
وقد لا يبدو الأمر مستغربا عندما نعلم أن العدد المعلن لمشتركي فيسبوك -وهو تسعمائة مليون شخص- لا يمكن التحقق من صحته، لكن المتفائلين يتوقعون أن تلعب هذه المواقع دورا في أبحاث التسويق والتعرف على ردود أفعال الناس وتوجهاتهم وأذواقهم، فضلا عن انطباعهم عن المنتجات والخدمات من خلال تفاعلهم العفوي.

مخاوف اجتماعية
ومن منظور اجتماعي، لعبت مواقع التواصل الاجتماعي دورا مهما في تغيير أسلوب الحياة العصرية، فهي تتيح للمشترك بناء شبكة علاقات اجتماعية واسعة عبر القارات دون قيود، كما تساعد على تقليص المسافة بين النخبة وعامة الناس نتيجة تأسيس الكثير من السياسيين والمشاهير صفحاتهم الخاصة على تويتر وفيسبوك
لكن تحول هذه المواقع إلى شركات اقتصادية عملاقة تجذب المعلنين وتطرح أسهمها للاكتتاب قد يجعلها عرضة لتقلبات الأسواق ويهدد مستقبلها ودورها في التواصل الإنساني.
وفي المقابل يرى البعض أن عدم استقرار العلاقات الاجتماعية عبر هذه الوسائل هو السبب الرئيس في ضبابية مستقبلها الاقتصادي، إذ تعلو أصوات النقاد منذ سنوات بسبب الآثار الاجتماعية والنفسية الناشئة عن بناء العلاقات بهذه الوسائل التي تتيح مجالا واسعا للتزييف والاحتيال.
ومن جهة أخرى، يتفاءل بعض الباحثين بقدرة الإنسان على التكيف مع هذه الوسائل في المستقبل القريب، وهو ما ينبئ بإعادة تشكيل الثقافة للتأقلم مع نمط جديد من العلاقات الإنسانية يتم فيه تطوير تصنيفات خاصة للأصدقاء.
وعلاوة على ما سبق، لا بد من الأخذ بعين الاعتبار وظائف أخرى مبتكرة لمواقع التواصل الاجتماعي مع تحولها إلى منابر سياسية وفكرية، فقد يلجأ إليها السياسيون في حملاتهم الانتخابية كما فعل الرئيس الأميركي باراك أوباما. وقد يلجأ لها المعارضون والثوار لتنظيم حراكهم السياسي والعسكري.
وتزداد نسبة الثقة بها كمصادر للأخبار عندما تدار صفحاتها من قبل صحفيين وناشطين موثوقين، فقد أصبح موقع تويتر مصدرا لوكالات الأنباء في اقتباس تصريحات المسؤولين وتقصي التطورات الميدانية في المناطق المشتعلة.
وإزاء كل هذه الوظائف والأدوار التجارية والسياسية والفكرية لمواقع التواصل الاجتماعي، لا بد أن تعود إلى الواجهة مجددا دراسات وتحقيقات عدة سبق أن اتهمتها ببيع بيانات مشتركيها لجهات استخباراتية وشركات تجارية، مما قد يزيد من غموض مستقبلها في المستقبل المنظور.
 الجزيرة نت

فيسبوك يروي أثره في حياة الناس

متابعات إعلامية/

أثر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك في حياة كثير من الناس، فكان سببا في إنقاذ حياة أشخاص ولقاء أصدقاء فقدوا أخبار بعضهم عشرات السنين، كما حطم في الوقت عينه حياة آخرين وقلب أحوال بعضهم رأسا على عقب، وساهم في الإطاحة بحكومات لم تظن أنها قد تؤتى من قبل العالم الافتراضي.

وبعدد منتسبيه البالغين 900 مليون شخص، كثرت القصص التي كان لفيسبوك يد في صياغتها، فاستحدث الموقع صفحة باسم أفضل قصص فيسبوك، يسرد فيها أحداثا أثرت في حياة أصحابها.

فقد نجحت والدة طفل من مدينة نيويورك في إنقاذ ابنها حين نشرت صورة تظهر وجهه المنتفخ وهو مغطى بالحبوب، ورغم زيارات الأم المتكررة للأطباء لم يتحسن حال الطفل، لكن أحد أصدقاء الأم تمكن من تشخيص إصابته بمرض نادر وخطير تبين أنه داء كاواساكي.

وفي مدينة لندن استجاب مئات الأشخاص لنداء وجّه على صفحة في فيسبوك لتنظيف المدينة بعد أقل من 48 ساعة على أحداث شغب شهدتها المدينة في أغسطس/آب 2011.

كما اكتشفت عبر فيسبوك زوجة أميركية تركها زوجها واسمه آلن أونيل دون أن يطلقها أن زوجها تزوج أخرى باسم مستعار، وذلك لأن الموقع اقترح على الزوجة الأولى اختيار الزوجة الثانية كصديقة. وأحيلت القضية إلى المحكمة بتهمة تعدد الزوجات.

وفي الكويت استعان رجل بموقع فيسبوك للحصول على حضانة أطفاله، على اعتبار عدم أهلية زوجته للعناية بهم، ودليله أن لها على الموقع أكثر من 1200 صديق منهم ألف رجل، تتحدث معهم حتى ساعات وفي رقبتها ثلاثة أطفال.

ووصل الحال إلى القتل عندما أزال زوجان أميركيان شابة من قائمة أصدقائهما. فكان أن أخذت الشابة في مضايقتها فقدما شكوى إلى الشرطة، مما دفع والد الشابة لقتل الزوجين في منزلهما. وقد وجهت إلى مارفن أوسكار تهمة القتل وأودعت السجن.

وفي الثورة المصرية كان لصفحة "كلنا خالد سعيد" دور كبير في حشد الشباب المصري للتظاهر والمطالبة بإسقاط نظام الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، وهو ما حدث في فبراير/شباط 2011.
الجزيرة نت

المؤتمر العلمي الدولي الثامن عشر لــكــلــيــة الإعــــلام – جـامــعــة القاهـــرة "الإعلام وبناء الدولة الحديثة" 1 – 3 يوليو 2012

متابعات إعلامية / القاهرة/

المؤتمر العلمي الدولي الثامن عشر
لــكــلــيــة الإعــــلام – جـامــعــة القاهـــرة
الإعلام وبناء الدولة الحديثة
1 – 3 يوليو 2012

تحــــــت رعايــــــــة
أ. د. حسام كامل - رئيس جامعة القاهرة

رئيس المؤتمر
أ. د. حسن عماد مكاوي - عميد الكلية

أمين عام المؤتمر
أ. د. محمود علم الدين - وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث

المؤتمر العلمي الدولي الثامن عشر لكلية الإعلام
الإعلام وبناء الدولة الحديثة
1 - 3 يوليو 2012
==========
تُشكل ثورة 25 يناير 2011 نقطة فاصلة في تاريخ مصر، وبداية لمرحلة جديدة من الإصلاح السياسي لمصر بدأت بتنحي الرئيس مبارك وتولي المجلس الأعلى للقوات المسلحة مقاليد الحُكم، وبدأت عملية المخاض بناء دولة حديثة في مصر يتوقع أن تكتمل ملامحها بالانتخابات الرئاسية في يونيو القادم 2012.
وقد لعب الإعلام بوسائِله التقليدية دورا محوريا في التمهيد للثورة وفي تهيئة الرأي العام، كما ساهم في بلورة الاحتجاجات الشعبية من خلال كشف مساوئ النظام السياسي وحشد وتعبئة الجماهير للثورة وإسقاط النظام القديم، ومازال الإعلام بكافة توجهاته السياسية وأنماطه التقليدية والجديدة – رغم حالة الجدل والإشكاليات التي تطرحها توجهاته وآلياته خلال الثورة وما بعدها يلعب دورا فاعلا في التأثير على مسار العمل السياسي خلال الفترة الراهنة.
وفي ظل التغيرات الراهنة والمستقبلية يتزايد الجدل وتتصاعد المناقشات حول الإعلام ودوره خلال المرحلة القادمة وهي مرحلة إعادة بناء الدولة في مصر.
تأسيسا على ماسبق وانطلاقا من ضرورة مناقشة تلك الإشكاليات المرتبطة بدور الإعلام خلال المرحلة القادمة، من خلال رصد التجارب العالمية في هذا الصدد، واستشراف مستقبلي لدور الإعلام مع التركيز على التجارب العربية بعامة، والتجربة المصرية بوحه خاص، يأتي المؤتمر العلمي الثامن عشر لكلية الإعلام.

محاور المؤتمر : -

1 – الإعلام والثورات العربية
2 – الإعلام والتحول الديمقراطي
3 –  الاعلام والانتخابات
4 – الإعلام والدستور
5 – الإعلام والبرلمان
6 – الإعلام والمشاركة
7 – الإعلام والأحزاب السياسية
8 – الإعلام والسلطة التنفيذية
9 – الإعلام والحريات العامة
10 – حرية تداول المعلومات
11 – الإعلام والحوكمة (الحكم الرشيد)
12 – الإعلام وقضايا السياسة الخارجية
13 – الإعلام وقضايا التنمية الاجتماعية
14 – الإعلام وقضايا التنمية الاقتصادية
15 – الإعلام ومكافحة الفساد
16 – الإعلام وقضايا المواطنة
17 – الإعلام وقضايا الحكم المحلي
18 – الإعلام وقضايا الأمن القومي
19 – الإعلام وقضايا الديمقراطية
20 – الإعلام وقضايا التعليم والبحث العلمي
21 – الإعلام وقضايا الفن والثقافة
22 –حرية الإعلام
23 – تنظيم الإعلام المصري
24 – أخلاقيات العمل الإعلامي
25 – التأهيل الإعلامي

موعد المؤتمر : -

يُعقد المؤتمر أيام 1 ، 2 ، 3 ، يوليو 2012 بقاعة المؤتمرات بكلية الإعلام – جامعة القاهرة

اللجنة العلمية : -

أ. د. علي عجوة                   الأستاذ بقسم العلاقات العامة والإعلان
د. عواطف عبد الرحمن           الأستاذ بقسم الصحافة
أ. د. منى الحديدي                 الأستاذ بقسم الإذاعة
أ. د. عدلي رضا                  رئيس قسم الإذاعة
أ. د. سامي طايع                  رئيس قسم العلاقات العامة والإعلان
أ. د. سليمان صالح                رئيس قسم الصحافة

قواعد تقديم البحوث
====

– تُقبل البحوث باللغة العربية أو الانجليزية، ويُقدم مع البحث ملخص بغير اللغة العربية التي كتب بها لا يقل عن صفحة واحدة.
– لا يزيد عدد صفحات البحث عن 30 صفحة بحجم A4 .
– يتلقى المؤتمر ثلاث نسخ  مطبوعة من البحث مطبوعة بالكمبيوتر، على أن يُكتب اسم الباحث وعنوان بحثه على غلاف مستقل، ويُشار إلى الهوامش في المتن بأرقام، وتُرد قائمتها في نهاية البحث وليس في أسفل كل صفحة + Soft Copy  عبارة عن (2) اسطوانة  مضغوطة سي دي بنط 14 Simplified Arabic  والعناوين بخط مختلف بنفس الحجم ومقاس صفحة الكتابة "12 × 19 سم".
– لا تُرد الأبحاث التي لا تقبل للنشر إلى أصحابها.
– يشترط ألا يكون قد سبق نشر البحث في أي مكان آخر.
– يرفق مع نسخ البحث شيك أو حوالة بريديه باسم عميد كلية الإعلام – جامعة القاهرة، بمبلغ خمسمائة جنيها مصري للباحث المصري المقيم في جمهورية مصر العربية، ومائتان وخمسون دولار للباحث المصري المقيد خارج الجمهورية
وثلاثمائه دولار للباحث غير المصري.

مواعيد وصول الملخصات والبحوث لأمانة المؤتمر : -
============
- آخر موعد لوصول الملخصات والموضوعات أول إبريل 2012.
- آخر موعد لوصول الأبحاث                  15  مايو 2012.

الـمــراســلات : -
=====
ترسل الملخصات والبحوث باسم السيد / أ. د. حسن عماد مكاوي عميد كلية الإعلام السيد / أو أ. د.محمود سليمان علم الدين وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث.
يمكن إرسال الملخصات على البريد المسجل أو الالكتروني : -
أو
Msc_18conf@ymail.com
أو

استمارة تسجيل بالمؤتمر
========

اســم المشتــرك : -
الــوظــيـفــة : -
الــتــخـصـص : -
الـجهة التابـع لهـا : -
عـنـوان الـبـحـث : -

عـنـوان المراسلــة : -

رقـم الـتـلـيـفــون : -
الـبـريـد الالـكـتروني : -

قـيـمــة الاشـتـراك : -
نـقــداً : -                     شـيـك : -
توقيع المشترك

** برجاء إعادة الاستمارة بعد استيفاؤها إلى أمانة المؤتمر بكلية الإعلام .
وتسلم باليد أو بالبريد المسجل أو البريد الالكتروني.
Msc18conf@gmail.com
Msc_18conf @ymail.com