الأحد، 3 نوفمبر 2013

قائمة بالقنوات الفضائية اليمنية ومن يملكها

متابعات إعلامية / صنعاء
أعلن امين العاصمة عبدالقادر علي هلال ، عن توجه الأمانة لإطلاق قناة فضائية وإذاعة محلية خلال العام القادم 2014م.
جاء ذلك خلال ترأسه اجتماع المكتب التنفيذي لأمانة العاصمة المكرس لمناقشة تقرير الموارد المالية للربع الثالث من عام 2013م حسب ما أوردته وكالة سبأ الرسمية اليوم .
وتمتلك اليمن رغم شحة مواردها وأزماتها المالية المتلاحقة على 14 قناة فضائية وهي على النحو التالي :
قناة اليمن الفضائية "الرسمية و قناة عدن و قناة اليمانية "حكومية " وقناة قناة سهيل" ويملكها رجل الأعمال حميد الأحمر , وقناة قناة الإيمان" حكومية " وقناة السعيدة" يملكها رجل الأعمال عبدالغني الشميري, وقناة سبأ" حكومية , وقناة عدن لايف " يملكها المعارض الجنوبي علي سالم البيض " وقناة اليمن اليوم " يملكها السفير أحمد علي عبدالله صالح " وقناة الإيمان "حكومية " وقناة معين" يملكها رجل الإعمال أحمد العيسي , وقناة أزال ويملكها الشيخ محمد بن ناجي الشايف , وقناة المصير ويملكها المعارض الجنوبي " حيدر أبو بكر العطاس "وقنانتي الساحات والمسيرة " ويملكها الحوثييون إضافة إلى قناة العقيق التي يملكها "فارس السنباني وآخرون .

وتوجد في اليمن الآن حوالى 14 قناة فضائية موزعة على مختلف الأطراف الحزبية والسياسية والقبلية في البلد، وبين هذه القنوات توجد أربع قنوات رسمية، هي "اليمن، عدن، الإيمان، سبأ"، فيما القنوات الخاصة، والتي تتبع شخصيات اقتصادية وقبلية وسياسية وجماعات وأحزاب هي: "السعيدة، سهيل، اليمن اليوم، آزال، العقيق، اليمن شباب، الساحات، المسيرة، عدن لايف، معين".. وبعض هذه القنوات تبث من داخل اليمن، فيما اغلبها تبث من بيروت أو القاهرة.

مأرب برس

«المذيع المتحيز.. وخرافة الحياد الإعلامي»

متابعات إعلامية / كتب / د. صفوت العالم
يمثل المذيع أحد أهم عناصر العمل الإعلامي أو البرامجي، حيث يؤثر في مدى نجاح أو فشل الأعمال الإعلامية والبرامج التلفزيونية، بما له من جماهيرية أو تأثير يساعد في زيادة عملية جذب الانتباه، وإثارة الاهتمام لدى المشاهدين لبرنامج تلفزيوني محدد، أو تجاهل برنامج آخر.
إذ إن من بين مميزات المذيع الناجح القبول الشخصي، والهيئة المناسبة والمؤثرة، وحسن الإلقاء، ووضوح الصوت، والقدرة الإقناعية، واتقان اللغة العربية، أو اللغة التي سيتحدث بها، والوعي والإحساس العام بقضايا المجتمع، واتساع المستويين المعرفي والثقافي، والقدرة على طرح التساؤلات التي تساعد في إدارة الحوار والنقاش مع الضيوف والمتخصصين وكبار المسؤولين، كما يجب أن يتسم المذيع بسرعة البديهة ودقة الملاحظة، حتى يمكن تفادي أخطائه الشخصية أو أخطاء وتحيز الضيوف، وتجنب المواقف المحرجة أو الصعبة في إدارة البرنامج، وكذلك الفهم العميق أو المتخصص في المجال المعرفي الذي يقدم فيه برامجه، فضلاً عن أهمية الخبرة والتدريب الدائم والاستفادة من تجارب المذيعين الآخرين، والاتزان النفسي حتى يعبر بموضوعية ودقة عن أفكاره، والحرص والالتزام بالحيادية والمهنية وعدم التحيز في الممارسة المهنية الإعلامية.
وقد لاحظ العديد من الخبراء والمتخصصين أن العديد من المذيعين والقائمين بالاتصال، في إطار الدعوة إلى حرية الإعلام وحرية الرأي والتعبير، صار يتسم بعدم التحيز، والافتقار إلى المهنية، وتجاوز كل أخلاقيات والقواعد الخاصة بميثاق الشرف الإعلامي. 
والسؤال الذي يطرح نفسه، هل حرية الإعلام هي حرية المذيع فقط؟ الذي يفرض آراءه وأفكاره ورؤيته الخاصة على بقية الجماهير، التي قد تنتمي للعديد من الآراء والاتجاهات والأفكار المتباينة، وتختلف عن آراء واتجاهات المذيع المتحيز.
وهل من المهنية أن يفرض علينا هذا المذيع أفكاره وآراءه الخاصة؟ أم يساهم في إتاحة الفرص للتعبير عن العديد من الأفكار والآراء والاتجاهات الخاصة بجماهير المشاهدين المستهدفين؟
وبمتابعة ورصد العديد من البرامج التلفزيونية أمكن تحديد أهم النماذج والأمثلة للمذيع المتحيز على النحو التالي:
- المذيع الذي يتقمص دور الناشط السياسي، ويستهل برنامج التوك شو الذي يقدمه بالانفراد بمقدمة طويلة يعرض من خلالها أفكاره السياسية حول موضوعات الشأن العام لمدة قد تزيد على نصف ساعة، ما قد يؤثر في أفكار واتجاهات جماهير المشاهدين، فضلاً عن تأثيره على اتجاهات وأفكار الضيوف الذين ستتم استضافتهم في البرنامج ذاته بعد هذه المقدمة.
- المذيع الذي يتعمد مشاركة فريق الإعداد في اختيار ضيوف محددين، يتكرر ظهورهم في البرنامج ذاته ويطرح عليهم في المقابلات التلفزيونية العديد من الأسئلة الإيحائية، التي يتم من خلالها استنطاق بعض الضيوف والتأثير على إجاباتهم وتوظيفها بما يتفق واتجاه المذيع والقائمين على إعداد البرنامج، وهو الأمر الذي يمثل تدخلاً معيباً لا يليق بآراء الضيوف وأفكارهم، ويمتد الأمر إلى أن يبدي الموافقة بالإيماءات غير اللفظية التي تعبر عن التأييد إذا كانت إجاباته تتفق مع هوى واتجاه المذيع، وأحياناً يقاطعه بشدة ويعارضه إذا اختلف رأي الضيف مع آراء واتجاهات المذيع.
- المذيع الذي يملك إحدى القنوات الفضائية ويقدم برنامجا سياسيا يوميا يتحدث فيه وحده، ويتعمد عدم استضافة أي متخصص حول أي قضية أو موضوع، ويستمر لمدة تصل يومياً إلى خمس ساعات، ويستخدم العديد من الألفاظ المعيبة في وصف العديد من السياسيين والإعلاميين، بل ويسند إليهم وقائع وأحداث لا دليل عليها، ما يمثل سباً أو قذفاً ضد هذه الشخصيات.
- يتسم أداء بعض المذيعين بالتحيز الواضح ضد بعض المرشحين السياسيين أو الأحزاب السياسية أثناء الانتخابات، وهو الأمر الذي يتعارض مع القواعد الخاصة بالتغطية المحايدة للانتخابات، وتبرز ملامح هذا التحيز بالكلمات والجمل والأوصاف والشعارات المساندة لمرشح معين، أو باستخدام الإيماءات والتعليقات أو الابتسامات الساخرة التي تعطي انطباعاً بعدم تأييد مرشحين آخرين، ما قد يؤثر في مواقف واتجاهات التصويت الخاصة بالمشاهدين نحو بعض المرشحين السياسيين.
وختاماً.. عزيزي القارئ..
شاهد بعقلك.. وناقش مع زملائك وأصدقائك بدرجة من الهدوء والموضوعية والمنطقية مضمون ما يقدم من برامج في وسائل الإعلام.. وانتبه وأنت تشاهد المذيع المتحيز. ولا تصدق كل من يدعي الحياد الإعلامي، فالحياد الإعلامي صار في ظل تعاظم ظاهرة «المذيع المتحيز» خرافة غير قابلة للتصديق.

الكويتية

الرباط تستضيف المؤتمر العربي الدولي السادس لتكنولوجيا المعلومات

متابعات إعلامية / الرباط
تعقد المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين )ايدمو ( المؤتمر العربي الدولي السادس لتكنولوجيا المعلومات والمعرض المصاحب له تحت شعار "تكنولوجيا المعلومات : وسيلة لمواكبة التطور والإبداع " وذلك بالعاصمة المغربية الرباط خلال الفترة من 29 إلي 31 أكتوبر 2013 بالتعاون مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ووزارة الصناعة والتجارة والتكنولوجيات الحديثة المغربية والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ( ايسيسكو) 
وقال محمد بن يوسف المدير العام للمنظمة أن المؤتمر سيناقش عدد من المحاور تتناول السلامة والاستمرارية والثقة في المعاملات الالكترونية ، البيئة الافتراضية وتطبيقاتها لبناء انظمه المعلومات ، البرامج المحمولة ودورها في نشر المعرفة ، العمل البيئي وأهميته في ربط المؤسسات والنظم المختلفة وقدراتها على العمل معا ، تكامل انظمه المعلومات من اجل بناء انظمه لدعم القرار وتستمد بياناتها من مصادر مختلفة ، الحوسبة الخضراء واستدامة تقنية المعلومات في مجال البيئة بالإضافة إلى محور حول مشاكل وحلول حزم البيانات الضخمة والمعقدة ، فضلا عن انعكاسات تكنولوجيا المعلومات على التشغيل ومعدلات النمو.
وأعرب بن يوسف عن أمله في أن يحقق المؤتمر ما يهدف إليه لتشجيع استخدام أحدث التكنولوجيات لتطوير المنتجات الصناعية العربية والارتقاء بها لمصاف المنتجات العالمية تمكنها من المنافسة على المستوى الدولي مما يسهم في الارتقاء بالإقتصادات العربية و يحقق التنمية المأمولة ، ويسهم في خلق فرص عمل جديدة تقلص البطالة وتحد من الفقر بالإضافة إلى استقطاب الكفاءات والخبرات للاستفادة من إمكانياتهم والاطلاع على الجديد في هذا المجال مع توثيق التعاون بين مراكز الأبحاث والمؤسسات والجامعات العربية .
ولفت إلي تنه من المقرر أن يشارك في أعمال المؤتمر، الوزراء العرب المعنيين لمجال الصناعة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالإضافة إلى عدد من الشخصيات العربية العاملة في قطاع المعلومات والقطاع الخاص العربي والعلماء والخبراء العرب والدوليين العاملين في مجال تكنولوجيا المعلومات والشبكات ، مشيرا إلي أنه سيتم تنظيم معرض لتكنولوجيا المعلومات مصاحب للمؤتمر يشمل أحدث التكنولوجيات والأجهزة والمعدات والأنظمة والبرامج . 

الإهرام

وفاة الصحفي احمد البخاري بتعز

متابعات إعلامية / تعز
توفى امس الصحفي الكبير وشيخ الصحفيين بتعز احمد البخاري عن عمر ناهز 65 عاما قضى معظمه في البحث عن الحقيقة وصناعة الكلمة عبر العديد من وسائل الإعلام المحلية
وكان الصحفي احمد البخاري اسعف مطلع الشهر الماضي إلى المستشفى الجمهوري بتعز وضل في قسم العناية المركزة حتى فارق الحياة بسب التضخم في القلب نتيجة مرض السكري الذي اثر عليه مما أدى إلى وفاته .
وقد وري جثمان البخاري الثرى بعد صلاة عصر يوم امس إلى مقبرة البخاري بعد الصلاة عليه في جامع البخاري .
وعمل أحمد البخاري في العديد من الصحف والمواقع اليمنية مراسلا من مدينة تعز وكان أخر عمله مراسل لكل من صحيفة تعز الصادرة من تعز وصحيفة رأي الأسبوعية ومواقع يمن فويس ومنار اليمن وعدن الغد وأخبار الساعة ونيوز يمن ووكالة خبر .
والبخاري يعتبر من الصحفيين المناضلين والمكافحين الذين استطاعوا أن يوجدوا لهم مكانة طيبة بين الناس واستطاع أن يربي عدد من الصحفيين إلى جانبه والذين يكنون له بالمعروف كونه كان لهم أبا ومعلماً
شبكة مأرب برس يتقدم باحر التعازي القلبية لأسرة فقيد الصحافة اليمنية بتعز ويسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان .. وإنا لله وإنا إليه راجعون

مأرب برس

الإعلان عن تأسيس رابطة لكتاب المسرح في العراق .. تحت شعار "دعوا الإنسان يحيا في نصوصنا.. دعوا الخشبة تتسع لاكتمال الحكاية"

متابعات إعلامية / بغداد
أطلق عدد من كتاب المسرح العراقي مبادرة تأسيس "الرابطة العراقية لكتّاب المسرح" وتمّ الإعلان عنها بعد اجتماعات مطولة لأعضائها حددوا خلالها نقاط الاشتراك والأهداف التي تم الاتفاق عليها.
وجاء في البيان الذي أصدرته اللجنة التحضيرية: "في زمن يعزُّ فيه على البعض حرف حب ونقطة تسامح في الوقت الذي يسعى فيه فنانو المسرح على امتداد بقاع المعمورة، لاجتراح أنماط وأساليب مغايرة لتوصيل الرسالة الأخلاقية للمسرح، فمن كلاسيكيات الدراما الأرسطية إلى آخر التماعات الميتامسرح، فضلاً عن عروض الاستعراض الصوري والصامت والكاليوكراف والدرامادانس وفنون الرقص التعبيري الأخرى والموسيقى الدرامية وفنون الجسد وما شابه ذلك، وكلٌّ يسعى لتأصيل نزعته وتأطيرها فلسفياً وأيديولوجياً وجمالياً، نجد نحن كتاب المسرح أن الوقت قد حان لإعادة الاعتبار للكلمة، ففي البدء كان الكلمة، وفي البدء كان طقس الكلمة نشيداً ودعاءً ووحياً وعلامة للولادة وأيقونة للوجود".
ويقول الكاتب والشاعر كريم شغيدل لـ"العربية.نت": "وجدنا نحن مجموعة من كُتاب المسرح العراقي، أن ثمة ضرورات فنية وفكرية وتنظيمية لتكوين رابطة تجمع شتات كتاب المسرح، طامحين أن تتسع رقعتها لتصبح رابطة عربية أو عالمية، للتواصل وترويج فن الكتابة الدرامية، ومن ثم تأطير أساليب الكتابة بسقف نظري يحيط بتطورات الشكل واللغة والبناء، والنظر إلى النص المسرحي بوصفه معطى سردياً مستقلاً اغترفت منه بقية الفنون".

دفاعاً عن حقوق الملكية الفكرية
ويضيف رئيس اللجنة التحضيرية: "ارتأينا أن يكون شعارنا "دعوا الإنسان يحيا في نصوصنا، دعوا الخشبة تتسع لاكتمال الحكاية"، لا نريد للنص أن يقمع رؤية الشكل ولا لرؤية الإخراج أن تستهين برؤية التأليف، ومثلما نشير إلى خطورة جعل النص هامشاً عرضياً، لا ندعو لهيمنة الملفوظ على المرئي، بما يخلُّ ببنية العرض المسرحي الذي نريده أخّاذاً ساحراً ومؤثراً، كما لا ينبغي أن نفرط في حقوقنا المهنية المشروعة، كحقوق الملكية الفكرية، والحقوق المادية والمعنوية للمؤلف".
وتجدر الإشارة إلى أن الهيئة التحضيرية والتي سيقع على عاتقها مهام مرحلة التأسيس ضمت كريم شغيدل رئيساً، وعمار نعمة نائباً، وكلاً من مثال غازي وعلي الزيدي وقاسم ثجيل فنجان وعبدالحسين ماهود وشاكر عبدالعظيم أعضاء.


العربية نت

تغريدة واحدة يمكن أن تحرك الأسواق .. مع طرح أسهم «تويتر» للاكتتاب العام

متابعات إعلامية / واشنطن
بينما كان الجميع يتساءل خلال الأسبوع الماضي عن القيمة التي يساويها موقع «تويتر» بعد كشف النقاب عن طرح أسهمه للاكتتاب العام الأولي، فقد قضيت بعض الوقت في عملية حسابية مختلفة بعض الشيء. ما القيمة التي يمكن أن تساويها تغريدة واحدة منشورة على «تويتر»؟
ما رأيك إذا كانت القيمة تبلغ مليار دولار أميركي؟ أو ربما 6 مليارات دولار؟ إذا كانت التغريدة منشورة بأنامل كارل إيكان، مدير صندوق التحوط النشط، يمكن أن تكون الحجة متمثلة في وجود ذهب بين أحرف هذه التغريدة المنشورة البالغ عددها 140 حرفا.
سنسهل حساب سلسلة القيمة هذه في دقيقة واحدة. دعنا نضع شرطا أولا بأنه إذا لم تكن تاجرا يبرم صفقات يومية، فإن الكثير من الأخبار التجارية في الوقت الحالي مملة. وتدور الأخبار في نطاق وجود تدفق صفقات محدود جدا وإلغاء اندماج الشركاء القدامى ومنح أو أخذ العرض الطارئ لطرح أسهم «تويتر» في الاكتتاب العام الأولي أو إغلاق الحكومة. فليس هناك الكثير للتحدث عنه ما لم يكن الخبر يشير إلى فضيحة الليبور أو التسهيل الكمي.
ويعني ذلك أن التركيز والانتباه ينصب على الأشخاص الذين يحدثون إثارة وتهييجا أو الأشخاص المقيمين بعيدا عن مقار عملهم والذين ينشرون أخبارا تجارية وأرقاما تقفز على صفحاتهم وشاشاتهم. ويمكن أن يكون ذلك هو السبب وراء استمرار الظهور الجنوني لجيم كريمير على قناة «سي إن بي سي».
وكان ذلك هو السبب أيضا وراء إمكانية صنع إيكان - البالغ من العمر 77 عاما والذي يصل صافي ثروته إلى 20 مليار دولار أميركي - أخبارا مثيرة، عندما ينشر تغريدة أو ثلاث تغريدات بشأن شركة «أبل». وما زال بإمكان إيكان قلب الأوضاع وتحريك السوق في ضوء نطاق الانتشار الواسع الذي لا يمكن تصوره لمواقع التواصل الاجتماعي، مثل «تويتر» أو المتابعة الواسعة لقناة تلفزيونية مثل «سي إن بي سي».
وهنا يأتي التأريخ. فبالرجوع إلى شهر أغسطس (آب)، أعلن إيكان في تغريديتن منفصلتين أنه كان يشتري أسهم «أبل»، كما أنه خطط لسداد توزيعات أرباح كبيرة للمستثمرين.
ووفقا لما أوضحته مجلة «فورشن»، ففي غضون ساعة من نشره لتغريداته على «تويتر»، ارتفعت سوق رأس المال لشركة «أبل» بقيمة 17 مليار دولار أميركي.
بعدها، في يوم الاثنين الماضي، تناول إيكان وجبة العشاء مع تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، وفي صباح يوم الثلاثاء، نشر إيكان التغريدة التالية:
«تناولنا عشاء وديا في الليلة الماضية، وقد شجعته على عملية إعادة الشراء مقابل 150 مليار دولار، وقررنا الاستمرار في هذا الحوار لمدة نحو ثلاثة أسابيع».
ثم أمسك إيكان بمكبر الصوت على قناة «سي إن بي سي» في يوم الثلاثاء، واقترح مجددا أن شركة «أبل» تحتاج لاقتراض 150 مليار لتمويل عملية إعادة الشراء. يعد هذا الرقم طلبا خياليا، حيث إنه مبلغ كبير من الدين لشركة تمتلك مبلغا ضخما من النقد في متناول يدها. ولا تحتاج «أبل» - من بين الشركات الأخرى - إلى المال.
«لدي شعور قوي للغاية بشأن هذا الأمر»، وفقا لما ذكره إيكان في برنامج «Fast Money» على قناة «سي إن بي سي». وأضاف إيكان «ليس بإمكاني أن أعدكم بارتفاع الأسهم وأنهم سيقومون بإعادة الشراء. ولكن يمكنني أن أعدكم أنني لن أنصرف عن هذا الأمر حتى يسمعوا مني الكثير بخصوص هذه الصفقة». ومع إغلاق التداول بحلول مساء الثلاثاء، ارتفع رأس مال السوق الخاص بشركة «أبل» بمقدار مليار دولار أميركي، ليصل إلى 443 مليار دولار، مع الصعود الكبير بعد تغريدة إيكان التي نشرها على «تويتر» وتعليقاته على قناة «سي إن بي سي».
لقد تحققت مكاسب بقيمة 18 مليار دولار أميركي بسبب ثلاث تغريدات، أو ما يعادل 6 مليارات دولار لكل تغريدة مع منح أو أخذ القليل من الدولارات بالنسبة لمدى تأثير الظهور على قناة «سي إن بي سي».
وربما يجب على كوك تناول العشاء مع إيكان مرات أكثر وأكثر.
وعلى الرغم من أن إيكان ليس حتى من بين أكبر 20 حامل أسهم بشركة «أبل» - حيث تقدر الأرصدة بملياري دولار - فإنه يمتلك 0.5 في المائة من الشركة، ولذلك يعير الناس سمعهم وتركيزهم لمتابعة أخباره.
وذلك لأنه فيما قد يكون إيكان كبيرا في السن، فإنه يمتلك بعض الحيل الجديدة، بما في ذلك استخدام ونشر تغريدات استراتيجية لتحقيق الإثارة. لقد صار «تويتر» منحة بالنسبة لإيكان - فلديه 90,000 متابع - ويرجع السبب وراء ذلك جزئيا إلى عدم احتواء «تويتر» على فلترة وكذلك إلى عدم وجود فلترة لدى إيكان أيضا. وبالنسبة لقناة «سي إن بي سي»، فإن إمساك إيكان لمكبر الصوت بيده يعد أمرا واضح المعالم، حتى على الرغم من أن تصوراته بشأن «أبل» بعيدة الاحتمال. وبوجه عام، يتعين على قناة «سي إن بي سي» أن تتبنى في جميع أساليبها وجود المسؤولين التنفيذيين المهدئين الذين لا يفصحون عن أي شيء بشأن الأمور كافة.
يولي الناس والمؤسسات الإخبارية اهتمامهم نحو إيكان لأن الشركات التي تتجاهله - مثل «موتورولا» و«ياهو» - تفعل ذلك على نحو يجعلها عرضة للخطر. لا تشغل بالك على الإطلاق باحتمالية عدم معرفة إيكان الفارق بين هاتف «آي فون» وهاتف «غالاكسي إس4». ففي العالم الذي تقوده السوق، تعد أسعار الأسهم هي كل شيء، بل الشيء الوحيد. ولا يمتلك إيكان أسهما في شركة تسمى «أبل»، بيد أنه يمتلك قائمة أسهم تسمى AAPL.
إن إيكان يشبه العم المجنون لكل شخص والذي يجب عدم الاستماع إليه. وباستثناء ما يفعله الجميع، فغالبا ما تكتشف أنه على صواب. إن السبب وراء فوزه ونجاحه يرجع جزئيا إلى معرفته بالجانب الخارجي للعبة الإعلامية بشكل جيد للغاية. وفي ضوء استخدام منافذ الأخبار التجارية ومواقع التواصل الاجتماعي في الوقت الحالي، يمتلك إيكان القدرة على زلزلة مجلس إدارة أي مؤسسة وجعل المديرين التنفيذيين يرتعدون خوفا بسبب معرفتهم أنه سيصرح بأي شيء، وغالبا ما يفعل إيكان ذلك.
وعادة ما يوجه إيكان كل اهتمامه نحو الشركات المتعسرة، ولكن في هذه الحالة فإنه يشير ساخرا إلى أنها واحدة من أنجح الشركات في العالم - شركة أعلنت بالفعل عن خطط بقيمة 100 مليار دولار في صورة حصص الأرباح وعمليات إعادة الشراء - ويجب أن تقترض الشركة 150 مليار دولار، مع البدء في التحرك على أرض الواقع. ويعد ذلك المبلغ دينا فعليا على الرغم من امتلاك الشركة 147 مليار دولار نقدا في متناول يدها. (توجد معظم الأموال النقدية لشركة «أبل» في الخارج ولا يمكن استخدامها لإغراء المستثمرين(.
ومن المحتمل أن لا تبتلع «أبل» طعم «تويتر». ولقد حلت الشركة محل «كوك» كأكثر الأسماء التجارية المعترف بها على مستوى العالم، بسلسلة مطردة من المنتجات الناجحة. والسؤال إذن: هل تحتاج الشركة فعلا إلى نصيحة إيكان؟
يعتقد الكثير من الأشخاص الجادين أن الشركة لديها كم هائل من المال، ولكن شركة «أبل» تفكر مليا وبدقة قبل اتخاذ القرارات ولن تعدل استراتيجيها الإدارية لاستيعاب احتياجات شخص ما مقابل عوائد مربحة على المدى القصير.
ويعتبر كوك شخصية محترمة للغاية والذي لم ير - على الأرجح - أي ضرر لإخبار إيكان بأمر وجها لوجه. بيد أن مفهوم نشر خبر إجراء محادثة أثناء تناول وجبة عشاء على الفور في مواقع التواصل الاجتماعي ليس أمرا عظيما. وبعد كل ذلك، إذا كان إيكان يلقى آذانا صاغية من كوك، أفلا يجب أن يوجه الأشخاص الآخرون اهتمامهم إليه؟
«في كل يوم يقول شخص ما في مكان ما أنه لو كان ستيف جوبز على قيد الحياة، ما حدث شيء لشركة أبل، بيد أن هذا الرأي لا يكون صائبا بنسبة 99 في المائة في كل مرة من تلك المرات،» حسبما ذكر جون غروبر، الذي يتم متابعة مدونته «ديرينغ فايربول» عن كثب فيما يخص كافة الأمور المتعلقة بشركة أبل. ويضيف غروبر قائلا «لكن في هذه الحالة، سيكون هذا التفكير صائبا، حيث إن ستيف جوبز لا يتناول وجبة العشاء مع كارل إيكان».
ومرة أخرى، إذا أقر إيكان بأنه سيتناول العشاء بشيء من الزهو فيما يتعلق بشركة «أبل» أو - الأمر الأكثر احتمالا - قنع بجزء بسيط مما أراده، لكان من المحتمل أن يعلن ذلك صراحة فقط. وفي يوم الجمعة، استخدم إيكان حسابه على «تويتر» للاستسلام في حربه مع شركة «ديل»، قائلا إنه «حظي بانتفاع أفضل مقابل ملياري دولار». ولكن في ضوء وضع يده على قبضتي مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام القديم، صار لدى إيكان القدرة - مثلما كان معروفا عن جوبز - على خلق مجال يشوه الحقيقة.
ومع الوضع في الاعتبار أن إيكان قد حقق - من خلال التغريدات الثلاث - نحو 18 مليار دولار في صورة قيمة سوقية لشركة «أبل»، فلا عجب إذن من تحمس الناس بشأن طرح أسهم «تويتر» للاكتتاب العام الأولي. وفي حال ثبت صواب تلك الخطوة، يمكن أن يكون «تويتر» آلة سحرية لجمع الثروات، في حين يتم تشغيل تلك الآلة غالبا من خلال هراء لا معنى له.

*
خدمة نيويورك تايمز

من تاريخ السينما بحضرموت .. أول فيلم عن حضرموت مقابلة في صحيفة الأخبار،،، لسان حال الدولة القعيطية الحضرمية،،، الصادرة في المكلا عام 1953م

متابعات إعلامية / المكلا

إعلاميون يناقشون واقع المهنة في المنطقة العربية والاسلامية بالنجف

متابعات إعلامية / النجف
اختتم، اول امس، مهرجان الغدير الاعلامي السابع في مدينة النجف الأشرف في العراق، بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة اعلامية عراقية وعربية واسلامية، من صحف وقنوات ووكالات أنباء بينها صحيفة “الخبر”، بعد أربعة ّأيام من النقاشات والندوات واللقاءات الاعلامية والثقافية والفنية. وقال مدير قناة “الغدير” مضر بكار أن هذا المهرجان الاعلامي الذي يجتاز محطته السابعة، يهدف الى تمكين الاعلاميين العرب ومن الدول الاسلامية ودول أخرى من الالتقاء ومناقشة واقع الاعلام في المنطقة العربية والاسلامية والتحديات الراهنة ودور الاعلام في فرز وتوضيح الحقائق.
وأشار بكار الى أن لدى مؤسسة “الغدير “ طموح لتوسيع المهرجان الى أفق أوسع خلال السنوات المقبلة، مشيرا الى أن مشاركة مؤسسات اعلامية من الجزائر في المهرجان للمرة الأولى يعد خطوة لافتة. ويشمل المهرجان على معرض اعلامي وفني، أتاح لكل مؤسسة اعلامية التعريف بنفسها في الفضاء الاعلامي العربي والاسلامي، وخصص في المعرض جناح لصحيفة “الخبر”، اضافة الى قناتي “الشروق” و«الأطلس” من الجزائر، كما أقيم خلال المهرجان محاضرات وندوات حول الاعلام العربي والقضايا الراهنة والدور الفاعل للاعلام في المنطقة العربية الاسلامية، كما تم التطرق الى اعلام المقاومة .

وقدم الوفد الاعلامي الجزائري خلال ندوة “ تحديات الاعلام العربي” صورة عن وضع الصحافة في الجزائر والمكاسب التي حققتها خلال العقدين الأخيرين، والتطور التشريعي المتصل بالمهنة الصحفية، في مقابل الصعوبات الراهنة على الصعيد الميداني، وتعاطي الصحافة الجزائرية مع التطورات الحاصلة في الوطن العربي والاسلامي . وأقيمت خلال المهرجان مسابقة لأفضل الانتاجات الفنية والكتابات الصحفية، يشرف عل تقييمها نخبة من الصحفيين العرب والفنانين.

الإعلامي

اسرة تحرير صحيفة الأيام تطلق محرك بحث ضخم وتعد بحريات إعلامية واسعة

متابعات إعلامية / عدن
اطلقت اسرة تحرير صحيفة “الأيام” كبرى الصحف اليمنية والممنوعة عن الصدور منذ العام 2009 مساء اليوم الثلاثاء محرك بحث اخباري قالت ان الهدف منه حالة الاحتكار التي باتت تفرضها عدد من محركات البحث اليمنية وتستهدف على وجه الخصوص مواقع اخبارية “جنوبية”.
واطلق محرك البحث الذي قال القائمون عليه انه يحمل مواصفات ضخمة ويقدم خدمة قراءة اخبار ومقالات ومواد صحفية متنوعة بشكل تلقائي اليوم الثلاثاء .
وحمل محرك البحث الجديد مسمى “قارئ الأيام الاخباري” وتعود ملكيته لمؤسسة الأيام للصحافة والطباعة والنشر وهي اعرق المؤسسات الإعلامية في اليمن وانجحها على الاطلاق .
وقال قائمون على هذا المحرك في تصريحات لـ”عدن الغد” انه سيكون بمثابة مساحة مفتوحة بشكل كامل لكل الوسائل الإعلامية اليمنية والعربية بكافة اتجاهاتها مؤكدين انه لن يتم حجب أي مواقع اخبارية وسيتم منح مساحة حرية واسعة النطاق .
وخلال الأشهر الماضية قام مالك محرك البحث اليمني “صحافة نت” بشطب عدد من وسائل الإعلام الجنوبية بينها موقع “عدن الغد” من على قائمة مصادره الإخبارية بسبب تغطيتها لأحداث الجنوب .
ووصفت هذه الخطوة من قبل كثيرين بأنها محاولة من قبل مالك صحافة نت لقمع أي وسائل إعلام جنوبية تكرس جهودها لنقل مايحدث في الجنوب .
ومن المفارقة ان محرك البحث الجديد الذي يضم جميع وسائل الإعلام اليمنية أطلقتها اسرة صحيفة “الأيام” وهي الصحيفة التي لاتزال ممنوعة من الصدور حتى اليوم ولكن ورغم حالة القمع التي تعاني منها لكنها سعت لايجاد منبر اعلامي تطل منه جميع وسائل الإعلام بكافة تياراتها دونما مصادرة .
لزيارة محرك البحث (قارئ الايام الاخباري(

ما السبب وراء مراقبة «فيس بوك» و«تويتر» لشريحة كبيرة من العرض التلفزيوني؟

متابعات إعلامية / باريس
في الأسبوع الماضي، استجابت «بي بي سي» للتغييرات التي طرأت على طريقة مشاهدتنا للتلفزيون. ويقول الكثير من القادة في مجال صناعة التلفزيون إن البساطة هي المفتاح الرئيس نحو المستقبل.
عندما تتحدث مع جيرانك بشأن عاداتهم في مشاهدة التلفزيون، فربما ستكتشف أنه على الرغم من أن نطاق البرامج التي تتم مشاهدتها يعد ضيقا إلى حد ما، فإن طرق الاستقبال تتباين بشدة من منزل إلى آخر. فيحصل بعض الأشخاص على عروضهم المفضلة عبر كونسول اللعب أو تحميل البرامج على جهاز كومبيوتر، في حين يحصل البعض الآخر على تلك العروض من خلال لعبها عبر جهاز مثل «أبل تي في»، ويعتبر البعض الآخر عملاء للقمر الصناعي، بينما يلتزم البعض الآخر باستمرار بالمسمى «الخطي» للمشاهدة على القنوات الأرضية العادية، حتى وإن كان يتم استقبالها من خلال نظام رقمي.
إننا في عصر عظيم من الاختيارات. أو هكذا تم إخبارنا. ولكن ماذا لو كانت المشاهدة المثالية للتلفزيون في المستقبل توفر اختيارات أقل، وليس أكثر؟ ماذا إذا وصلنا إلى نقطة تقييدية، حيث سيصبح الفائزون في سباق تسلية الناس هم الممولين الذي يمكنهم جلب محتوى قيم إلى منزل الأفراد بأبسط طريقة؟
وقد اجتمع في هذا الشهر المهتمون بصناعة التلفزيون في الريفييرا الفرنسية في المؤتمر السنوي «Mipcom» في محاولة لحل المسألة المتعلقة بالمكان الذي يجب أن تتجه نحوه هذه الصناعة. وفي إحدى الجلسات، كان التحدي متلخصا فيما ذكره غاري كارتر، من شركة «شاين» للإنتاج، الذي أوضح أنه حتى استخدام كلمة «التلفزيون» قد أصبح من الأمور المحيرة. ولم يعد مصطلح «البث» يغطي ما كان يقوم به التلفزيون من قبل، ولذلك، فقد صار «التلفزيون» عبارة عن عالم غامض.
وأردف كارتر قائلا «عندما نتحدث عن التلفزيون في الوقت الحالي بوصفه صناعة، فمن غير الواضح ما إذا كنا نتكلم عن البرامج نفسها أم عن جهاز التلفزيون الموجود في غرفة المعيشة. ونبدأ الآن في التحدث غالبا عن «التلفزيون» كمحتوى. وزعم كارتر أنه يجب على شركات الإنتاج في الوقت الحالي اعتبار نفسها تصنع عروضا تسبح بعيدا متحررة من جميع القنوات التقليدية.
وعلى الرغم من ذلك، فربما كانت واحدة من أكثر الأفكار المتأصلة التي يهمس بها في مهرجان هي مسألة التصور القائل بأن القنوات التلفزيونية قد لا تكون عتيقة الطراز للغاية. ومع التزايد السريع في طرق عملية التوصيل، يبدو أن المشاهدين يبحثون - على الأرجح بشكل أكبر - عن مصادر جديرة بالثقة للترفيه ومعرفة الأخبار.
وفي ظل إبرام «فيس بوك» شراكات جديدة مع مزودي الخدمات التلفزيونية، وقيام «يوتيوب» بتطوير قنواته المميزة بالفعل، فمن الواضح أن «الوجهات» الرئيسة على شبكة الإنترنت تستشعر الحاجة إلى إنشاء بعض مصادر البرمجة الصديقة للمستخدم. ومن بين الكثير من القضايا، هناك مسألة تصارع صناعة التلفزيون مع مواقع التواصل الاجتماعي الجديدة على مستوى العالم.
ويضع موقع «فيس بوك» نصب عينيه - سيرا على منوال «تويتر» - استخدام خاصية الهاشتاغ وتوجيه المواضيع، لكي يتسنى تشكيل مجتمعات وجمهور حول البرامج التلفزيونية الرائجة. ويعد ذلك الأمر مفيدا للشركات التلفزيونية في حالة مساعدته المشاهدين على العثور على البرنامج ثم التفاعل معه، ويعتبر هذا الأمر مفيدا أيضا لـ«فيس بوك» نظرا لوجود جماهير ضخمة يمكن تشكيلها حول البرامج التلفزيونية.
بيد أن «تويتر» هو الذي تعرف على فرصة كبيرة في العمل مع صناعة التلفزيون - لمساعدة كل من تلك الصناعة ونفسه في آن واحد. وفي آخر أعدادها، لخصت مجلة «فوربس» هذا الأمر بعناية ودقة من خلال الخبر الرئيس على غلافها «كيف سينقذ تويتر التلفزيون؟ وكيف سينقذ التلفزيون تويتر؟»، وفي ظل فقدان شبكات العمل الأميركية الرئيسة للمشاهدين وخسارة «تويتر» لنموذج نشاط تجاري، فهل يمكن أن يعمل الاثنان معا؟.
وصرح ديك كوستولو، الرئيس التنفيذي لـ«تويتر»، لمجلة «فوربس» قائلا: «بسبب نمونا، أصبح من الواضح لنا بشكل أكبر أن السمات التي جعلت تويتر شبكة عامة للمحادثة في الوقت الحقيقي، تجعله مكملا مثاليا للتلفزيون».
«لقد كان التلفزيون دوما من الوسائل الاجتماعية القائمة على المحادثة. وكذلك كان الأمر في الماضي، حيث كان التوصل إلى مثل هذا النوع من المحادثات محدودا ومقتصرا على عدد الأشخاص الموجودين داخل غرفة. وقد تفهمت جهات البث أن تويتر يعد قوة مضاعفة بالنسبة لوسائل الإعلام التي أنشأوها».
وتتمثل الطريقة الوحيدة التي يستطيعون العمل من خلالها معا عندما يتم التغريد على إحدى الشبكات بمقطع مصور من خلال برنامج تم ابتكاره من قبل «تويتر»، ويتم تسليط الضوء على لعبة، والتي تكون مسبوقة بإعلان قصير. ويشترك «تويتر» والتلفزيون في خاصية السداد النقدي. وتعد هذه واحدة من المساهمات والخدمات الكثيرة التي يحتل «تويتر» موقعا رياديا فيها.


الشرق الاوسط

باسم يوسف يغادر الى الإمارات وقناة سي بي سي توقف برنامجه

متابعات إعلامية / القاهرة
غادر مطار القاهرة الدولي، امس الجمعة , الإعلامي الساخر باسم يوسف متجهاً إلى أبوظبي برفقة أحد معاونيه، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام مصرية.
وذكرت "بوابة الأهرام" أن باسم يوسف حرص خلال تواجده بالمطار على الحفاظ على خصوصيته، حيث انتظر موعد إقلاع رحلته بأحد صالونات الخدمة المميزة المنفردة بمطار القاهرة، إلا أن الصحيفة لم تذكر سبب الزيارة. .
الى ذلك اعلنت قناة "سى بى سى"، منع عرض برنامج "البرنامج" باسم يوسف,. كما أعلنت إيقاف إذاعة البرنامج لحين حل ما اسمته بالمشكلات الحالية مع منتج البرنامج.

وأكدت إدارة مجموعة قنوات الـ "سى بى سى" أن الإدارة قررت وقف إذاعة برنامج "البرنامج" للإعلامى الساخر باسم يوسف، وذلك لما صدر منه من ألفاظ فى الحلقة الأولى.

مركز تونس لحرية الصحافة يقدم تقريره السنوي الأول حول الإنتهاكات الواقعة على الإعلام

متابعات إعلامية / تونس
نظم اليوم الثلاثاء، مركز تونس لحرية الصحافة ندوة صحفية في أحد نزل العاصمة لتقديم التقرير السنوي الأول حول الانتهاكات الواقعة على الإعلام التونسي الذي أعدته وحدة رصد الإنتهاكات التابعة للمركز.
وشاركت في الندوة مجموعة من المنظمات الوطنية والدولية من بينها « هيومن رايت واتش » ومنظمة مراسلون بلا حدود والإتحاد الدولي للصحفيين والنقابة الوطنية للصحفيين والنقابة العامة للثقافة والإعلام.
ووقع خلال الندوة تقديم تقرير المركز للإنتهاكات الواقعة على الإعلام وحرية التعبير في الفترة الممتدة بين شهر أكتوبر 2012 وشهر سبتمبر 2013.
ومن جهته أكد رئيس المركز « محمود الذوادي » لـ « Tunisien.tn » أن وتيرة الإعتداءات على الصحفيين إرتفعت خلال السنة الحالية وإرتبطت خاصة بتأزم الاوضاع السياسية في البلاد التي ألقت بظلالها على حرية التعبير، مشيرا إلى ان الإعتداءات المادية والمعنوية التي تعرض لها الصحفيون في تونس لم تصدر فقط من السلط الامنية بل تجاوزت ذلك إلى الأحزاب السياسية وبعض منظمات المجتمع المدني والمواطنين أيضا الذين قاموا بالإعتداء على الإعلاميين.
وأضاف رئيس مركز تونس لحرية الصحافة أن أصحاب المؤسسات الإعلامية لعبوا دورا في الإنتهاكات الواقعة على الصحفيين من خلال إستغلالهم لهم وسلبهم لحقوقهم المادية، مبينا أن بعض وسائل الإعلام لم تحترم معايير المهنية الصحفية ولم تلتزم بالحياد لخدمة أطراف سياسية معينة.

الإعلامي

مونديال القاهرة للإذاعة يشهد مشاركة نخبة من رموز الإعلام والفن

متابعات إعلامية / القاهرة
كشف الامين العام المساعد لاتحاد المنتجين العرب المنتج فهد العملة، بان مونديال القاهرة للإذاعة والتلفزيون سيقام في موعده، في الفترة 22 - 25 / 12 /2013، حيث سيعقد على هامش المونديال اجتماع اللجنة العليا لشؤون الانتاج الاعلامي العربي بدعوة من اتحاد اذاعات الدول العربية واتحاد المنتجين العرب، بحسب موقع "بانيت".
واْكد العملة بأن المونديال الذي يقيمه اتحاد المنتجين المصريين التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، والشعبة العاملة للمنتجين التابعة للاتحاد العام للغرف التجارية المصرية، وجهاز اذاعة وتلفزيون الخليج، واتحاد اذاعات الدول العربية ووزارات الاعلام والسياحة والثقافة والاستثمار.
وسيشهد المونديال مشاركة نخبة من رموز الاعلام والفن وممثلي شركات الانتاج العربية والقائمين على الاقمار الصناعية العربية والمدن الانتاجية بتغطية مكثفة من خلال شبكة الاعلام المصري، والقنوات الفضائية الاعضاء في الامانة العامة للبث العربي المشترك، اضافة الى المجلات والصحف والمواقع الالكترونية والمجلة اليومية التي توزع على المشاركين.
وستقام الفعاليات بفندقي الميريديان وموفمبيك في مدينة 6 اكتوبر، كما سيتضمن المونديال سوق القاهرة للمرئي والمسموع بمدينة الانتاج الاعلامي.

وسيقام حفل الختام في دار الاوبرا المصرية – مسرح مدينة الانتاج الاعلامي، حيث سيتم توزيع الجوائز وعرض لأوبريت غنائي مميز".

الأهرام

صحيفة صينية تعتذر بعد اعتراف صحافي بارتكاب جرائم

متابعات إعلامية / بكين
تراجعت صحيفة صينية رسمية عن موقفها ونشرت اعتذارا على صفحتها الأولى أمس، لعدم تحققها من معلومات قدمها صحافي اقتصادي معتقل اعترف بتأليف سلسلة من القصص المدمرة.
وكتبت صحيفة «نيو إكسبريس» ومقرها قوانجتشو جنوب الصين، أنه «بعد الحادث، اتخذت صحيفتنا إجراءات غير مناسبة، ملحقة أضرارا خطيرة بمصداقية وسائل الإعلام، وهذا درس قاس بالنسبة لنا».
ونشرت الصحيفة يومي الأربعاء والخميس الماضيين مناشدات لإطلاق سراح تشين يونغ تشو، قائلة إنه لا يوجد دليل يدينه كما يجب ألا يقاضى الصحافيون لإحراجهم أمام الشركات أو الأفراد.
ودعمت وسائل إعلام محلية ونشطاء حقوقيون مناشدة الصحيفة، ونددوا باعتقال تشين باعتبار الأمر يتناقض مع حملة الحزب الشيوعي الحاكم لمناهضة الفساد ومواصلة لحملة قمع متصاعدة ضد المعارضين على الإنترنت.
ومع هذا، قالت الصحيفة أمس إن «تحقيقا أوليا للشرطة أظهر أن صحافينا تشين يونغ تشو جرى تحريضه من جانب آخرين لكتابة عدد من القصص غير الدقيقة مقابل الحصول على أموال».
ولم توضح الصحيفة من دفع لتشين أو من طلب منه ذلك. ولم يكشف تشين (27 سنة) عن هذه الأسماء أيضا في اعترافه أمس على شاشة التلفزيون الرسمي.
وقال تشين الذي ظهر مقيدا بالأصفاد إن «المسودات الأولية قدمت لي، كنت أعاني بيني وبين نفسي. أحد الجوانب كان الربح، والجانب الآخر مهنيتي. من المستحيل أن يجتمع الأمران».
وكتب شياو مو، مدير مركز دراسات الإعلام الدولية في جامعة الدراسات الخارجية ببكين، على مدونته، أن الضرر لمصداقية الصحافة كان «كارثيا».
وقالت الصحيفة، التي يبلغ توزيعها الرسمي 13.‏1 مليون نسخة، أمس إنها «لم تراجع بعناية التقارير»، وستشدد إدارة هيئتها التحريرية على إجراءات النشر.
واعتقلت شرطة إقليم «هونان» الصحافي في 19 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري في قوانجتشو «للاشتباه في إضراره بالسمعة الاقتصادية» لشركة زومليون، ثاني أكبر شركة تشييد في الصين، ومقرها
تشانجشا، عاصمة إقليم هونان.
واتهمت تقارير تشين الشركة المسجلة في بورصتي هونغ كونغ وتشينجن بأنها تلاعبت في أرباحها وضخمت منها.
وتشتهر «نيو إكسبريس» بسمعتها في مجال الصحافة الاستقصائية رغم أنها، كما وسائل الإعلام الصينية كافة، تخضع لسيطرة حكومية مشددة. ويعد الاعتذار في الصفحة الأولى عن تقرير تشين أمرا نادرا وشجاعة كبيرة.


الشرق الأوسط

انطلاق حفل "جائزة الإبداع الإعلاني"

متابعات إعلامية /
ينطلق غداً في تمام الساعة السابعة مساء حفل توزيع «جائزة الإبداع الإعلاني» في نسختها الثانية للعام 2013، المقامة تحت رعاية وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب، الشيخ سلمان الحمود، وذلك في قاعة الراية بفندق كورت يارد.
وتأتي هذه الدورة الثانية من أعمال الجائزة، لتؤكد أهمية جودة المحتوى الإعلاني ومقوماته لتطوير هذه الصناعة بشكل أكبر، وتطوير أدواتها الفنية والبشرية، لتؤدي دورها ضمن مفاهيم الرسالة الإعلامية الإيجابية.
وتشارك العديد من المؤسسات وشركات الدعاية والإعلان في الجائزة هذا العام، بأعمال ومواد إعلانية على جانب كبير من الاحترافية والصنعة، الأمر الذي جعل لجنة التحكيم، التي تضم عددا من المتخصصين والأكاديميين، يواجهون صعوبة كبرى في اختيار الأعمال الفائزة، التي سيعلن عنها اليوم.
يذكر أن جائزة الإبداع الإعلاني، هي مبادرة من مبادرات هيئة الملتقى الإعلامي العربي، بمشاركة وزارة الإعلام والوكالة الدولية للإعلان (IAA) والجمعية الكويتية للإعلام والاتصال، وقد أقيم الحفل الأول للجائزة في سبتمبر 2012 الماضي، بحضور الشيخ سلمان الحمود، وعدد كبير من رؤساء وكالات الإعلان، والعاملين في هذا المجال بالكويت.
كما شهد الحفل العام الماضي تكريم مجموعة من رواد صناعة الإعلان، ممن كانت لهم مشاركات ومساهمات واضحة ومؤثرة في مسيرة صناعة الإعلان في الكويت، بالإضافة إلى تكريم عدد من وكالات وشركات الإعلان العاملة بالسوق الكويتية، والشركات الناشئة والحديثة.

الإعلامي

قطر تغزو عقول العالم بالجزيرة

متابعات إعلامية / الدوحة
مثلت التحركات التوسعية لدولة قطر عبر قطار الإعلام ممثلة بقناة الجزيرة التي بدأت بالزحف إلى الغرف المغلقة في كل أنحاء المعمورة بكل هدوء انتباه كل المراقبين لشأن الجزيرة ، لكن هذا التوسع نجده اليوم مصحوباً بقرارات ودراسات تعتمد على خطاب العقل وليس شراء الولاءات أو صناعة الأصنام كما صنعت بعض دول الخليج في الوطن العربي.
حقيقة كنت معجبا بالخطوة التوسعية التي اتخذتها الجزيرة لتوسيع نطاق انتشارها في الولايات المتحدة عبر إطلاق قناة الجزيرة "أمريكا" التي يمنحها الزحف إلى مدينتي نيويورك ولوس أنجلوس والوصول إلى 55 مليون منزل من إجمالي 100 مليون منزل في الولايات المتحدة.
وقبل ذلك كانت الجزيرة سباقة في إطلاق كل من "الجزيرة الانجليزية" التي تغطي - حاليًّا - كافة القارة الأوروبية ومساحات شاسعة من العالم، ناهيك عن قناة الجزيرة البلقان وهي قناة إخبارية ناطقة بالصربوكرواتية.
كما تستعد قناة الجزيرة حالياً لإطلاق قنوات إخبارية بلغات عالمية متعددة، ومنها "اللغة التركية والأردية".
قمة الريادة هي المسابقة للسيطرة على عقول البشر وليس بطونهم أو شهواتهم، وما تقوم به الجزيرة اليوم من تقديم خدمة إخبارية دولية سيتحدث عنها التاريخ يوما ما بكل وضوح وصراحة أن هناك دولة وضعت نصب أعينها الوصول إلى عقول البشر وليس كروشهم.
لا أتحدث في هذه اللحظة العابرة من الزمن عن مضمون كل قناة من إمبراطورية الجزيرة الإعلامية لكن الذي يجب أن يعلمه الجميع أن هناك رؤية وهدفًا ساميًا لأباطرة الإعلام في هذا العصر في الدوحة.
ثمة دول خليجية أنفقت في جيوب مجموعة من الشيوخ والسذج سواء في اليمن أو بعض الدول العربية والإسلامية طيلة سنوات الماضية مليارات الريالات.
وثمة أطراف أخرى وجدت في دعم الانقلابات وتقييد الشعوب شهوة لدى بعض الطبقات الحاكمة , لتبقى شعوب المنطقة في ظل العبودية الحديثة وهروباً من نكهة الربيع العربي.
العظمة الحقيقية هي أن تكون سيد نفسك، تشعر بأنك رجل لك الحق في هذا الكون أن تسير في الطريق الصحيح، لا أن تظل منحنياً لغيرك .
المضحك في سياق الأمر ما أعلنه أمين عاصمة صنعاء عن اعتزامه إطلاق قناة فضائية باسم العاصمة اليمنية.
 في هذا المشهد أعود بالذاكرة لمراجعة أداء موغل في التخلف لبعض القنوات الحكومية اليمنية، فأجد أن نعزي أنفسنا مقدمًا في مارثون سباق إطلاق القنوات الفضائية اليمنية، لكن ثمة فرقًا بين من لديه هدف ورؤية وبين من لديه رغبة في إشباع الجوع مهما كان نوعه.

ودمتم سالمين..

مأرب برس

انطلاق مهرجان أبوظبي السينمائي بحضور نجوم عالميين

متابعات إعلامية / أبوظبي
انطلقت في العاصمة الإماراتية أعمال الدورة السابعة لمهرجان أبو ظبي السينمائي، مساء أمس الخميس، بعرض فيلم "لايف أوف كرايم" للمخرج الأميركي دانييل شيكتر الذي ساهمت إحدى الشركات الإماراتية في إنتاجه وصور جزء منه في دولة الإمارات.
فبحضور إعلامي عالمي ومحلي استقبلت أبوظبي نجوم السينما من كل أنحاء العالم علي البساط الأحمر لافتتاح مهرجان أبوظبي السينمائي السابع.
وكانت على رأس النجوم النجمة المصرية ميرفت أمين والتي لم تشارك في أي مهرجان منذ عقد من الزمن.
وعلقت ميرفت أمين لقناة "العربية" على حضورها المهرجان مؤكدة أنها لم تكن لترفض الحضور لأبوظبي، مثنية على وقوف دولة الإمارات وشعبها خلف الشعب المصري في محنته.
أما النجم العالمي فورست ويتكر، الحائز علي جائزة الأوسكار، فأبدى إعجابه بالتنظيم الذي صاحب الافتتاح.
وقال فورست ويتكر: "هناك العديد من المهرجانات التي تمثل هذه المنطقة وتقدم أفلاما في مناطق كثيرة من العالم، وأنا أتطلع للقاء الفنانين والمخرجين العاملين في هذه المنطقة وربما العمل معهم في المستقبل".
كما حضر المخرج الإماراتي علي مصطفي والذي عرف عن فيلمه الشهير "مدينة النور"، حيث أكد في خبر حصري لكاميرا "العربية" مشاركته العام القادم بعمل جديد لينافس على جائزة المهرجان.

وقال إن فيلمه الجديد يدور في إطار رحلة شبابية من أبوظبي لبيروت، مشيراً إلى مشاركة الفنان السعودي الكوميدي فهد البتيري في العمل.

العربية نت